
التلميع والصنفرة: بعد تجفيف الخشب الخام، قد يتطلب عملية صنفرة لزيادة نعومته وإبراز جمال الحبوب الطبيعية فيه. قد تتم هذه العملية يدويًا أو باستخدام آلات صنفرة خاصة.
الوزن الثقيل: في بعض الحالات، مثل خشب البلوط، يمكن أن يكون الوزن الثقيل للخشب الخام عائقًا في التعامل معه.
المميزات: صديق للبيئة: لا يحتوي على المواد الكيميائية التي تضر بالصحة والبيئة.
الخصائص: يحتوي خشب الزان على حبوب مستقيمة ومتجانسة، مما يعزز من جماله الطبيعي.
الخشب الرقائقي هو نوع من الخشب المُصنّع الذي يتم تصنيعه من طبقات رقيقة من الخشب الطبيعي (أو في بعض الأحيان من الخشب الصناعي) يتم لصقها معًا باستخدام مادة لاصقة قوية.
عند الحديث عن الخشب، لا يقتصر الأمر فقط على الخشب الطبيعي الذي يتم استخراجه مباشرة من الأشجار. بل يوجد العديد من المنتجات التي تُنتج من الخشب بعد معالجته بطرق مختلفة، والتي تُعرف بمشتقات الخشب.
خشب الماهوجني هو أحد الأخشاب الأكثر شهرة وفخامة في العالم. يشتهر بلونه الأحمر الداكن أو البني المحمر وحبوبه المميزة التي تكون ناعمة ومتجانسة.
خشب الماهوجني هو نوع آخر من الخشب الذي يتميز بحبوبه الرائعة وملمسه الناعم. يتميز الخشب بلونه الأحمر الداكن الذي يتحول إلى لون بني محمر مع مرور الوقت.
عدم المعالجة الكيميائية: لأن الخشب الخام لا يخضع لمعالجات كيميائية أو صناعية، فإنه يعتبر أكثر أمانًا وصديقًا للبيئة مقارنة بالخامات المعالجة التي قد تحتوي على مواد قد تكون ضارة أو ملوثة.
كما يفضل الحفاظ على مستوى ثابت من الرطوبة في الأماكن التي يتم فيها استخدام الخشب.
الخشب الرديء: قد يكون سطحه غير معالج بشكل صحيح أو قد يتعرض للتلف بسهولة. كما يمكن أن يكون سطح الخشب غير أملس أو غير مستوي مما يعكس معالجة رديئة.
يمكن أن تختلف الحبوب من خشب إلى آخر، وتعتمد بشكل كبير على نوع الشجرة وطريقة نموها. الحبوب الجميلة تعزز جمال الخشب وتزيد من قيمته الجمالية، ويعتبرها الكثيرون أحد العوامل المهمة عند اختيار الخشب لمشاريعهم.
الأثاث: يمكن استخدام الخشب المعاد تدويره في صناعة الأثاث العصري، مقالات ذات صلة حيث يمكن الحصول على تصميمات فريدة ومميزة.
اللون والمظهر: الخشب الخام يحتفظ بجماله الطبيعي وملمسه الفريد، في حين أن الخشب المعالج يمكن أن يكون مغطيًا بطلاء أو مواد لامعة أو مانعة للرطوبة، مما يمكن أن يغير من مظهره الأصلي.